اليوم، من المرجح أن يؤدي التزام المملكة العربية السعودية باحتضان التقنيات الجديدة والتحول إلى اقتصاد قائم على المعرفة إلى تحسين التصنيف في المستقبل القريب. مسار المملكة نحو المزيد من الرقمنة والأتمتة سيحفز تكاد على البقاء في طليعة التغيير والتأكد من أنها تستجيب لسيناريو السوق المتغير باستمرار من خلال تصميم برامج في التقنيات التي من المرجح أن تهيمن في السنوات القليلة المقبلة. من المرجح أيضًا أن تتطور منهجيات التدريس والتدريب بسرعة، وتعتزم تكاد تعزيز الطابع الشخصي لبرامج التدريب التقني. هذه ليست سوى بعض التقنيات التي من المتوقع أن تكون في المقدمة في السنوات الخمس إلى العشر القادمة. هدفنا هو المحافظة علة أهميتنا دائمًا من خلال ضمان أن مهارات طلابنا تتوافق مع احتياجات أصحاب العمل.